يتغير نمط الحياة في شهر رمضان الكريم، وفي عيد الفطر، إذ تكثر التجمعات العائلية والزيارات، ويمارس الأشخاص الطقوس الدينية والصلوات، وقد يُسبّب هذا تغييرًا كبيرًا على حياة الأشخاص، وقد يؤثر بشكل سلبي على عودة الطلاب بصحة بعد العيد، لذلك سوف نقدم لك نصائح حول هذا الموضوع:
نصائح لعودة الطلاب بصحة بعد العيد
إليك مجموعة من النصائح التي تساعدك في إعداد طفلك للعودة للمدرسة بصحة ونشاط بعد شهر رمضان الكريم والعيد:
1. تنظيم أوقات النوم
يؤثر شهر رمضان المبارك، وعيد الفطر على جدول النوم، إذ يستيقظ معظم الأشخاص في شهر رمضان الكريم في منتصف الليل من أجل تناول وجبة السحور، وهذا بدوره يؤثر على جودة النوم وكميته.
كما تكثر العزائم والدعوات على وجبات الإفطار أو السحور، ونتيجة لذلك يحتاج الأطفال للبقاء مستيقظين لفترات طويلة.
أما في أيام العيد، فبالإضافة للزيارات العائلية والتجمعات، يخرج المعظم في نزهات ورحلات، وتتطلب هذه الطقوس السهر، وتغيير جدول النوم.
ولأنّ قلة النوم تؤثر بشكل كبير وسلبي على صحة الطفل، يعد تنظيم أوقات نوم طفلك، والحرص على نومه لعدد ساعات كافٍ من أهم النصائح لعودة لطلاب بصحة بعد العيد.(1)
فحاول عزيزي القارئ وضع روتين يومي للنوم مبكرًا من أجل الاستيقاظ مبكرًا بصحة ونشاط.
2. تعديل العادات الغذائية
من أجل تجنّب تعريض الجهاز الهضمي للإجهاد، والحرص على بقاء الطلاب نشيطين طوال اليوم، يجب اتباع العادات الغذائية الآتية بعد الصيام والعيد:(2)(3)(4)
● احرص على زيادة المدخول الغذائي تدريجيًا للسماح للجسم بالتكيف مع نمط الهضم الجديد، ويكون ذلك بتناول 5 وجبات صغيرة الحجم.
● احرص على أن تتكون الوجبات من البروتينات، والخضراوات الورقية، والخضروات الطازجة، والكربوهيدرات الجيدة، وذلك لتعويض الفيتامينات والمعادن التي فقدها الجسم خلال شهر رمضان المبارك.
● تجنّب تناول طفلك للكثير من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر أو الدهون، وذلك لأنّها تبطئ عملية التمثيل الغذائي.
● احرص على أن يتناول الطفل وجبة الفطور في الصباح.
● تأكد من حصول الطفل على كمية كافية من السوائل لترطيب الجسم، وتجنّب الإصابة بالجفاف.
● شجّع طفلك على الاستمرار في تناول الفواكه المجففة، مثل: التمر المجفف، والتين المجفف لأنّها مصادر ممتازة للحديد، والألياف، ومضادات الأكسدة التي تحمي من ضرر الجذور الحرة.
3. تعزيز الصحة العاطفية
من الضروري عدم إهمال صحة طفلك العاطفية بعد شهر رمضان الكريم والعيد، فعند انتهاء شهر رمضان وعيد الفطر يفتقد الأشخاص للأجواء الجميلة والليالي المليئة بالتجمعات، وممارسة الطقوس الدينية، وهذا قد يسبّب الشعور بالاكتئاب.
لذلك من الضروري الاهتمام بصحة الطفل العاطفية ودعمه باستمرار من خلال الحديث معه، وتنظيم فعاليات خارجية وداخلية.(2)
4. ممارسة التمارين الرياضية
من الضروري أن تجعل طفلك يشارك في روتين تمارين رياضية، ويمارس بعض الأنشطة البدنية لمدة 30 دقيقة عدة مرات أسبوعيًا.(3)
نصائح للحفاظ على الصحة خلال أيام العيد
من أجل عودة الطلاب بصحة بعد العيد، لا بدّ من الالتزام ببعض النصائح خلال أيام العيد التي يكثر فيها التجمعات العائلية والزيارات المليئة بالأطباق اللذيذة والحلويات، والتي تجعل الأشخاص يغفلون عن صحتهم:(5)
● تناول كميات صغيرة من الطعام، وتجنّب تناول وجبات كبيرة، لتسهيل عملية الهضم وزيادة التمثيل الغذائي.
● عدم الإفراط في تناول الحلويات، إذ يسبّب الإفراط في تناولها ارتفاع مستويات السكر في الدم.
● الحرص على تناول مجموعات متنوعة من الفواكه والخضراوات لرفع مستويات الفيتامينات والمعادن التي استنفذت أثناء الصيام.
● تجنّب الإفراط في تناول اللحوم، وذلك لأنّها من الأطعمة صعبة الهضم.
● الابتعاد عن المشروبات الغازية، وذلك لأنّها غنيّة بالسعرات الحرارية الفارغة، كما أنّها تضعف وظائف الكلى، وتسبّب الجفاف، والإسهال، والسرطان.
● شرب الكثير من الماء خلال أيام العيد للحفاظ على ترطيب الجسم، وهو من الأمور الضرورية للحفاظ على درجة حرارة الجسم الطبيعية، وتوصيل المغذيات إلى الخلايا، والحفاظ على عمل الأعضاء.
وفي النهاية، ننصحك عزيزي القارئ بزيارة أحد فروع مختبرات البرج في حال لاحظت أنّ طفلك يعاني من الكسل والخمول، للاطمئنان على صحته بإجراء تحليل الفيتامينات الشامل من خلال باقة الفيتامينات، إذ يمكن أن يكون السبب في شعور الطفل بالكسل هو نقص الفيتامينات.
نصائح لعودة الطلاب بصحة بعد العيد
إليك مجموعة من النصائح التي تساعدك في إعداد طفلك للعودة للمدرسة بصحة ونشاط بعد شهر رمضان الكريم والعيد:
1. تنظيم أوقات النوم
يؤثر شهر رمضان المبارك، وعيد الفطر على جدول النوم، إذ يستيقظ معظم الأشخاص في شهر رمضان الكريم في منتصف الليل من أجل تناول وجبة السحور، وهذا بدوره يؤثر على جودة النوم وكميته.
كما تكثر العزائم والدعوات على وجبات الإفطار أو السحور، ونتيجة لذلك يحتاج الأطفال للبقاء مستيقظين لفترات طويلة.
أما في أيام العيد، فبالإضافة للزيارات العائلية والتجمعات، يخرج المعظم في نزهات ورحلات، وتتطلب هذه الطقوس السهر، وتغيير جدول النوم.
ولأنّ قلة النوم تؤثر بشكل كبير وسلبي على صحة الطفل، يعد تنظيم أوقات نوم طفلك، والحرص على نومه لعدد ساعات كافٍ من أهم النصائح لعودة لطلاب بصحة بعد العيد.(1)
فحاول عزيزي القارئ وضع روتين يومي للنوم مبكرًا من أجل الاستيقاظ مبكرًا بصحة ونشاط.
2. تعديل العادات الغذائية
من أجل تجنّب تعريض الجهاز الهضمي للإجهاد، والحرص على بقاء الطلاب نشيطين طوال اليوم، يجب اتباع العادات الغذائية الآتية بعد الصيام والعيد:(2)(3)(4)
● احرص على زيادة المدخول الغذائي تدريجيًا للسماح للجسم بالتكيف مع نمط الهضم الجديد، ويكون ذلك بتناول 5 وجبات صغيرة الحجم.
● احرص على أن تتكون الوجبات من البروتينات، والخضراوات الورقية، والخضروات الطازجة، والكربوهيدرات الجيدة، وذلك لتعويض الفيتامينات والمعادن التي فقدها الجسم خلال شهر رمضان المبارك.
● تجنّب تناول طفلك للكثير من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر أو الدهون، وذلك لأنّها تبطئ عملية التمثيل الغذائي.
● احرص على أن يتناول الطفل وجبة الفطور في الصباح.
● تأكد من حصول الطفل على كمية كافية من السوائل لترطيب الجسم، وتجنّب الإصابة بالجفاف.
● شجّع طفلك على الاستمرار في تناول الفواكه المجففة، مثل: التمر المجفف، والتين المجفف لأنّها مصادر ممتازة للحديد، والألياف، ومضادات الأكسدة التي تحمي من ضرر الجذور الحرة.
3. تعزيز الصحة العاطفية
من الضروري عدم إهمال صحة طفلك العاطفية بعد شهر رمضان الكريم والعيد، فعند انتهاء شهر رمضان وعيد الفطر يفتقد الأشخاص للأجواء الجميلة والليالي المليئة بالتجمعات، وممارسة الطقوس الدينية، وهذا قد يسبّب الشعور بالاكتئاب.
لذلك من الضروري الاهتمام بصحة الطفل العاطفية ودعمه باستمرار من خلال الحديث معه، وتنظيم فعاليات خارجية وداخلية.(2)
4. ممارسة التمارين الرياضية
من الضروري أن تجعل طفلك يشارك في روتين تمارين رياضية، ويمارس بعض الأنشطة البدنية لمدة 30 دقيقة عدة مرات أسبوعيًا.(3)
نصائح للحفاظ على الصحة خلال أيام العيد
من أجل عودة الطلاب بصحة بعد العيد، لا بدّ من الالتزام ببعض النصائح خلال أيام العيد التي يكثر فيها التجمعات العائلية والزيارات المليئة بالأطباق اللذيذة والحلويات، والتي تجعل الأشخاص يغفلون عن صحتهم:(5)
● تناول كميات صغيرة من الطعام، وتجنّب تناول وجبات كبيرة، لتسهيل عملية الهضم وزيادة التمثيل الغذائي.
● عدم الإفراط في تناول الحلويات، إذ يسبّب الإفراط في تناولها ارتفاع مستويات السكر في الدم.
● الحرص على تناول مجموعات متنوعة من الفواكه والخضراوات لرفع مستويات الفيتامينات والمعادن التي استنفذت أثناء الصيام.
● تجنّب الإفراط في تناول اللحوم، وذلك لأنّها من الأطعمة صعبة الهضم.
● الابتعاد عن المشروبات الغازية، وذلك لأنّها غنيّة بالسعرات الحرارية الفارغة، كما أنّها تضعف وظائف الكلى، وتسبّب الجفاف، والإسهال، والسرطان.
● شرب الكثير من الماء خلال أيام العيد للحفاظ على ترطيب الجسم، وهو من الأمور الضرورية للحفاظ على درجة حرارة الجسم الطبيعية، وتوصيل المغذيات إلى الخلايا، والحفاظ على عمل الأعضاء.
وفي النهاية، ننصحك عزيزي القارئ بزيارة أحد فروع مختبرات البرج في حال لاحظت أنّ طفلك يعاني من الكسل والخمول، للاطمئنان على صحته بإجراء تحليل الفيتامينات الشامل من خلال باقة الفيتامينات، إذ يمكن أن يكون السبب في شعور الطفل بالكسل هو نقص الفيتامينات.
